المهنية الفوركس تاجر الراتب الجدار

راتب عملة تداول العملات هي مهارة يصعب على معظم الناس فهمها. هيميرا تيشنولوجيزابلوستوكتي الصور قبل أن تحصل متحمس جدا حول الدخل مثير للإعجاب يمكنك جعل تاجر التاجر الأجنبي، والنظر في نمط الحياة المطلوبة من أولئك الذين جعل عملاتهم المعيشة الحية. ويفتتح السوق فى الساعة الخامسة من صباح الاثنين بتوقيت استراليا ويغلق فى الساعة الخامسة مساء. مساء الجمعة، نيويورك الوقت، وكل مكتب التداول كنت من المحتمل أن تعمل على العمل التحولات التداول باستمرار. تدفع لك أن تعيش حياة تتكون من إما التداول أو النوم وقليل آخر. يتكون التعويض من الراتب الأساسي بالإضافة إلى مكافأة على أساس سنوات التداول الخاصة بك في الشركة وأرباح التداول التي قمت بها خلال فترة المكافأة. يمكن للتاجر في السنة الأولى أن يتوقع قاعدة سنوية تزيد قليلا عن 64،000 مع مكافأة التي تجلب التعويض الإجمالي إلى ما يقرب من 85،000. ويختلف التعويض تبعا لتجربتك والشركة. ووفقا لتقديرات مكتب إحصاءات العمالة الأمريكية لعام 2018، يبلغ متوسط ​​قيمة أجور التجار وتجار العملة 60980 عاملا سنويا بمتوسط ​​راتب سنوي قدره 104 آلاف راتب حصل عليه أعلى 10٪. ربحية الشركة وحجم التداول يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في المكافأة الخاصة بك. ويمكن للمتداولين ذوي الخبرة في دار تجارية رئيسية أن يدفعوا رواتب أساسية تتراوح بين 000 100 و 000 120 راتب تقريبا، مع دفع مكافآت لهم إلى 000 150 إلى 000 250 أو أعلى في مجموع التعويضات. المقارنات اإلقليمية جاءت تعويضات وول ستريت تحت تدقيق كبير نتيجة ألزمة االئتمان لعام 2008، وقد تؤثر التغيرات المستقبلية في قطاع البنوك واألوراق المالية على طريقة دفع التعويضات في الواليات المتحدة. وتشمل مراكز تجارة العملات نيويورك وهونج كونج ولندن، مع وجود شركات تجارية كبرى في مدن أخرى وتجارة كبيرة في المستقبل تجري في شيكاغو. اعتمادا على المكان الذي تعيش فيه، قد يبدأ يومك بالوصول إلى مكتب التداول بحلول الساعة 5:30 صباحا وينتهي بعد 12 ساعة. إذا كنت تتداول الأسواق الآسيوية من نيويورك، فقد يبدأ يومك عند الساعة الرابعة مساء. وتستمر طوال الليل. ثابت واحد حول ساعات العمل في هذا المجال هو أن 12 ساعة على مكتب التداول ليست غير عادية. العوامل المساهمة جون مكارثي، العضو المنتدب ورئيس تداول العملات الأجنبية في إنغ كابيتال ماركيتس، ليك، يصف الصفات اللازمة ليكون تاجر العملة كوتسوموني مع العقل رشيقة جدا ومفتوحة ومرفق مع الأرقام الذين يتمتعون الضغط من المخاطر والعمل في وقت حساس وبيئة حساسة للمخاطر. ولكن على رأس ذلك، تحتاج عادة ما لا يقل عن الماجستير في إدارة الأعمال أو دكتوراه. في العلوم المالية، أو الاقتصاد، أو الرياضيات، أو الفيزياء. إذا لم يكن لديك وثائق التفويض التعليمية ولكن يمكن أن نشير إلى سنوات من الخبرة وسجل يمكن التحقق منه من الأداء التجاري المتميز، وكنت مؤهلا أيضا. على الرغم من أن تداول العملات لا يتطلب تراخيص للأوراق المالية، فإن العديد من الشركات تتطلب منك اجتياز الامتحان الوطني للسلع الآجلة للسلسلة 3، 7 ممثل للأوراق المالية العامة و 63 فحص قانون دولة الوكلاء الموحد للأوراق المالية من قبل هيئة تنظيم الصناعة المالية. النظرة المهنية تعني الطبيعة العالمية للأعمال التجارية تداول العملات صناعة متنامية. التوقعات، وفقا لمكتب إحصاءات العمل، هو لنمو 15 في المئة بين عامي 2018 و 2020.You أيضا يمكن أن يكون تاجر الفوركس ولكن حذر من أن يكون لها مقامرة حتى ذي A يمر من خلال التكافؤ، في الاتجاه الآخر هذا الوقت، و مرة أخرى كل توم، ديك وهاري هو فجأة خبير العملة. نفس الشيء حدث عندما ارتفع لأول مرة من خلال التكافؤ في أكتوبر 2018. كما لو أن الدولار الاسترالي ضرب الرقم الكبير بأعجوبة يطلق هرمون التنبؤ العملات الأجنبية التي تمكن الجميع مع المهارة للتنبؤ بالمستقبل. ولكن الفكرة التي يمكن أن تكهنات فجأة في النقد الأجنبي وكسب المال، لمجرد أنه من خلال US1، أمر مثير للسخرية. ما الذي يمكن أن تعرفه ربما عن الاتجاه المستقبلي لأسواق الفوركس ما هي الحافة التي يمكن أن تكون لها في عالم التداول بأسره أين يمكن أن تكون قد حصلت على هذه الحكمة من إل. كنت ممزق بها من الخاص بك، لأن هذا هو المكان الوحيد الممكن التخمين الكامل الخاص بك، مقعد من السراويل، يعني عكس، غريزة وسائل الإعلام التي كان من الممكن أن تأتي من. هناك الآلاف من التجار العملة المهنية رمي أنفسهم على الصخور كل يوم في محاولة للتنبؤ العملة، ولكن لا، كانوا ذاهبين للتغلب عليهم من الراحة من وطننا - بالتأكيد. السبب الوحيد لتجارة الفوركس يتم تسويقها بشكل كبير للجمهور لأن العقود مقابل الفروقات حصلت على اسم سيئ وهذا هو أفضل أفضل التناسخ، بديل مشتق الاستدانة آخر. والسبب في أنها مثل هذا المنتج الجيد هو لأن سوق العملات القراد في كل ثانية، 24 ساعة في اليوم، في حين الأسهم الأسهم مرة واحدة في الدقيقة لمدة ثماني ساعات في اليوم. النتيجة الصافية، أرصدة العملات الأجنبية - آسف، عملاء - يمكن أن يصلح ثلاث سنوات على الأقل من تداول الأسهم يعادل في سنة واحدة من تداول العملات الأجنبية، وتفجير أنفسهم تصل ثلاث مرات بسرعة، والمنصات التي تأخذ الجانب الآخر من رهاناتهم كسب أموالهم ثلاث مرات بسرعة. كما أنها مثالية للرسم البياني، وسريع ومثيرة، والعمل كل يوم وكل ليلة، وما هو أفضل من ندوة مجانية لمدة ساعتين، وجزء من المصطلحات المتطورة مثل دوجي وحرامي لتمكين لكم. لها مريحة جدا والسائلة، والبرمجيات هو مثير حقا ويمكنك التجارة في حين أن بقية منا النوم. لها معجزة. والشفقة لها. هيا الجميع، الذين تعتقدون أنك أسواق العملات هي للعمل لتبادل العملة لعملة أخرى، والتحوط، وتاجر الأنظمة المهنية. فهي مقبرة للمضارب بدوام جزئي. ليس هناك حافة للرجل الميت بغض النظر عن عدد دي في دي المنزل الدراسة التي تشتريها. عملة التداول هي وظيفة بدوام كامل للخبراء الفنيين. هناك بعض الأنظمة التي يبدو أنها تعمل من خلال استغلال هوامش صغيرة على مدى فترات طويلة من الوقت، ثم هناك البنوك الكبرى التي ترى تدفقات العملة الحقيقية (أنها التعامل مع صفقات العملة الضخمة للشركات التي يجب أن تتحرك المال عبر الحدود) وتجارة حول حواف تلك المعلومات مع بعض الفرصة. ولكن هل تعتقد حقا أنك يمكن أن تجد التداول حافة مع المال المقترضة التي كنت رفعت إلى موقف أكبر بكثير من رأس المال الخاص بك تسمح خلاف ذلك، في حين كنت حزمة أربعة أطفال خارج المدرسة والاستمرار في وظيفة مناسبة لا، لا يمكنك أن تكون الفوركس التاجر من منزلك. لا، متوسط ​​تاجر الفوركس لا يكسب 100،000 إلى 2 مليون في السنة بدءا من أقل من 10،000 في حسابات التداول الخاصة بهم. متوسط ​​تاجر الفوركس المنزل يضع 10،000 في شخص الحساب المصرفي إلس مع فهم نحيل ويضرب الكثير في شهر، ثلاثة إذا كانوا محظوظين، والسبب كنت لا تسمع عن ذلك لأنهم يشعرون بالحرج جدا أن أقول أي شخص. انهم فقط تسويق الفائزين. يمكنك اللباس حتى الاستثمار المتطور، يمكنك الائتمان نفسك مع العقول عند كسب المال القيام بذلك، ولكن الحقيقة هي أن لا أحد يعرف أين العملة تسير على المدى القصير أو الطويل الأجل وأي توقعات، والهواة أو المهنية، هي خيالية خيالية بدلا من احتمال بحث. تجارة الفوركس للمستثمرين الأفراد هي الآن عمل ضخم، وليس لأن الناس كسب المال، ولكن لأن الناس يحبون المقامرة - والفرق الوحيد هو أن التداول في سوق العملات يبدو أكثر ذكاء من القمار. ولكن النتيجة هي نفسها. ماركوس بادلي هو سمسار للأوراق المالية مع باترسونس للأوراق المالية ومؤلف النشرة التسويقية ماركوس اليوم. للحصول على نسخة تجريبية مجانية، انتقل إلى marcustoday. au. وجهات نظره لا تعكس بالضرورة آراء باترسونس.